أنقرة (زمان التركية) – أقدم شاب تركي يبلغ من العمر 23 عامًا، على إنهاء حياته شنقًا داخل منزله.
ووجد عزيز ألبتكين معلقًا بحبل داخل منزله وكان لا يزال على قيد الحياة، وسارعت شقيقته بقطع الحبل والاتصال بالطوارئ طلبًا للنجدة.
لكن ألبتكين لفظ أنفاسه الأخيرة داخل سيارة الإسعاف أثناء نقله إلى المستشفى.
وتبين أن ألبتكين كان ينتظر أن يتم تعيينه منذ فترة طويلة مدرسا للأدب، وهو ما أصابه بالإحباط ودفعه إلى إنهاء حياته.
هذا وبدأت الشرطة تحقيقًا في الواقعة، حيث نُقل جثمان ألبتكين للطب الشرعي للوقوف على السبب النهائي للوفاة عقب الانتهاء من تشريح الجثمان.